تدريسيان من الطب الحياتي يحصلان على براءة اختراع في معالجة الجروح
تدريسيان من الطب الحياتي يحصلان على براءة اختراع في معالجة الجروح
حصل التدريسيان م.د كريم حسين جواد وم.د صباح سعد عبد الصاحب من قسم هندسة الطب الحياتي بالجامعة التكنولوجية على براءة اختراع منحها لهم الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية التابع لوزارة التخطيط استنادا لإحكام المادة (21) من قانون براءة الاختراع والنماذج الصناعية رقم (65) لسنة 1970 المعدل وعلى مسؤولية المخترع.
وتضمنت براءة الاختراع طريقة جديدة لتحضير وتوصيف جسيمات اوكسيد الالمنيوم النانوية واستخدامها كمضاد حيوي وفي معالجة الجروح داخل الجسم الحي.
تدريسي من مركز بحوث البيئة ينال الدكتوراه من المملكة المتحدة
تدريسي من مركز بحوث البيئة ينال الدكتوراه من المملكة المتحدة
نال التدريسي من مركز بحوث البيئة موفق حسين محمد درجة الدكتوراه
في موضوع:
(Mechanistic understanding of ammonia removal kinetics in floating treatment wetlands)
من جامعة ليستر - المملكة المتحدة .
وتناول الباحث في اطروحته موضوع خفض تراكيز الامونيا من مياه و مخلفات الصرف الصحي والصناعي يعتبر من أهداف أنظمة المعالجة التقليدية والمتقدمة.
وتعد أنظمة المعالجة البايولوجية Floating Treatment Wetlands أحد أهم التقنيات البيئية الحديثة في تحسين نوعية المياه والصرف المتدفق الى المسطحات المائية الطبيعية ، اذ تبنى بحث الدكتوراه لأول مرة امكانية تضمين هذه التقنية كمرحلة معالجة ثالثية ضمن وحدات معالجة الصرف الصحي في المملكة المتحدة من خلال بناء وتطوير معايير تصميمية والتي من شأنها رفع مستوى أداء المعالجة بالمقارنة مع أنظمة المعالجة التقليدية.
وهدف البحث الى بناء فهم ميكانيكي لديناميكيات الأمونيا في الأنظمة المستخدمة من أجل رفع كفاءة النظام التصميمية والتشغيلية. و من خلال اتباع نهج تجريبي متكامل يتضمن تجارب مختبرية وحقلية مدعمة بمحاكات أفتراضية بأستخدام موديلات رياضية متعددة .
وأظهرت النتائج عن تحقيق خفض كبير في تراكيز الامونيا المتدفقة جراء تحسن أداء نظام المعالجة بنسبة 50% بالمقارنة مع أداء الأنظمة الكلاسيكية المتبعة. النتائج أفضت أيضا الى أمكانية تطبيق النتائج المختبرية على المستوى الحقلي من خلال استخدام العوامل التصميمية والكينتيكية Design and Kinetics parameters. تمخضت الدراسة أيضا عن تطوير شفرة تصميمية في مجال تحسين نوعية دفق الصرف الصحي المطلق الى المسطحات المائية الطبيعية وضمن ظوابط ومعايير نوعية الصرف الصحي الأوربية The European Community Urban Wastewater Directive (UWWD) ومواصفات نوعية المياه البريطانية Water Framework Directive (WFD). بناءا على النتائج التي تم الحصول عليها, أوصت الدراسة الى أعتماد التقنية المختبرة كأحد التكنولوجيات البيئية الفاعلة في مجال معالجة الصرف الصحي وامكانية تضمينها في وحدات وأنظمة المعالجة الأخرى .
وتقدم مدير المركز الأستاذ الدكتور عبد الحميد العبيدي وكافة منتسبي المركز
بالتهنئة للدكتور لحصوله على درجة الدكتوراه
تدريسي من مركز بحوث البيئة ينال الدكتوراه من جامعة باث
تدريسي من مركز بحوث البيئة ينال الدكتوراه من جامعة باث
نال التدريسي من مركز بحوث البيئة مخلد عامر حسين درجة الدكتوراه
في موضوع:
(“Integrated Advanced Oxidation and Membrane Reactor Technology for the Treatment of Industrial Wastewater”)
من جامعة باث - المملكة المتحدة.
وتناول الباحث طريقة التحفيز الضوئي (Photocatalysis) باستخدام العوامل المحفزة الضوئية ذات الطور المتجانس من نوع (Polyoxometalates-POMs) كاحد طرق الاكسدة المتقدمة الفعالة والكفوءة في تحطيم مدى واسع من الملوثات الكيميائية العضوية ذات الطابع المقاوم (المتمرد) للمعالجة في مياه الصرف الصناعي بشكل تنافسي (قابل للمقارنة) مع طريقة التحفيز الضوئي باستخدام العوامل المحفزة من النوع غير المتجانس مثل اوكسيد التيتانيوم كطريقة مرجعية. وبالرغم من المميزات والخصائص التي تتمتع بها هكذا نوع من العوامل المحفزة المتجانسة، الا انها تعاني وبشكل اساسي من صعوبة عملية فصلها ومن ثم تدويرها ضمن عملية صناعية مستمرة، وبالتالي اصبحت طريقة التحفيز الضوئي باستخدامها غير صالحة (قابلة للتطبيق) من حيث الاعتبارات البيئية بسبب اطلاقها لتلك العوامل المحفزة الى البيئة وما يترتب عليه من التاثيرات الصحية المحتملة، فضلاً عن الاعتبارات الاقتصادية مما ادى الى تقييد استخدامها في معالجة مياه الصرف الصناعي
. هدفت الاطروحة الى عنونة هذه المشكلة كتحدي كبير في الادبيات المنشورة في هذا الصدد لحد الان، وبالتالي تم تطوير تقنية مدمجة (Integrated Technology) تتالف من (Photocatalysis) باستخدام المفاعل الضوئي الحلقي (Annular Photoreactor) بالاقتران مع عملية الفصل المتقدم باستخدام الاغشية لانتاج (Cross-Flow Photocatalytic Membrane Reactor)كطريقة مبتكرة لفصل واعادة تدوير العامل المحفز المتجانس ذو الطور السائل والنموذجي في الاداء من طراز (Typical POM-H3PW12O40) من محلول ملوث صناعي مقاوم للمعالجة ومحُضر مختبرياً مثل البولي اثلين كلايكول. واثبتت هذه الدراسة فعالية وكفاءة هذه الطريقة المبتكرة في فصل واعادة تدوير العامل المحفز المتجانس وبشكل تام باستخدام نظامي الدفعات والمستمر، فضلاً عن الاداء المتميز في التحطيم الابتدائي لهذا الملوث وتحويله الى طيف واسع من الحوامض ذات السلسلة القصيرة والتي من السهل جداً معالجتها بيولوجياً او الاستفادة منها في التطبيقات الاخرى. وتم مقارنة اداء المنظومة اعلاه مع اداء مرجعي باستخدام (TiO2) وكانت النتائج تشير وبشكل واضح الى تفوق (POM) في التحطيم الابتدائي بنسب عالية جداً مقارنة مع (TiO2)، فضلاً عن عوامل التقييم الاخرى (كالتدفق عبر الغشاء-Flux).
وتقدم مدير المركز الأستاذ الدكتور عبد الحميد العبيدي وكافة منتسبي المركز
بالتهنئة للدكتور لحصوله على درجة الدكتوراه
رئيس الجامعة التكنولوجية يكرم منتسبة لاحالتها على التقاعد
قسم الهندسة الميكانيكية يناقش رسالة الماجستير حول تأثير إلأضافات النانوية على كل من اداء وانبعاثات محرك الاشتعال بالضغط )) (The effect of nano-additives on performance and emission of compression ignition engine)
قسم الهندسة الميكانيكية يناقش رسالة الماجستير حول
تأثير إلأضافات النانوية على كل من اداء وانبعاثات محرك الاشتعال بالضغط ))
(The effect of nano-additives on performance and emission of compression ignition engine)
ناقش قسم الهندسة الميكانيكية رسالة الماجستير حول :
تأثير إلأضافات النانوية على كل من اداء وانبعاثات محرك الاشتعال بالضغط ))
(The effect of nano-additives on performance and emission of compression ignition engine)
التي جرت يوم الخميس الموافـق9/1/2020 في الساعة التاسعــــة صباحــا على قاعــة الدكــتـــور جوامير ، حيث تألفت لجنة المناقشة كل من : استاذ عبد الحسن عبد كرم الله/ رئيسا و استاذ مساعد نصير سلمان كاظم/ عضوا و استاذ مساعد محمود عطا الله مشكور/ عضوا و استاذ مساعد عبد الكاظم محمد حسن/مشرفا .
هدفت الرسالة توضيح العمل التجريبي لدراسة تأثير إضافة الجسيمات النانوية الى وقود الديزل على كل من اداء المحرك والانبعاثات. كانت الجسيمات النانويه المضافه هي اوكسيد التيتانيوم (TiO2) واوكسيد الالمنيوم (Al2O3) بقطر20 نانومتر و25 نانومترعلى التوالي.تم اضافه ثلاث جرعات من الجسيمات النانويه بنسب حجميه هي (25,50,100)جزء واحد لكل مليون جزء لتحضير الوقود النانوي. تم مزج الجسيمات النانويه مع وقود الديزل بواسطه خلاط ميكانيكي يدوي وجهاز معالج بالموجاه فوق الصوتيه.
تكشف الدراسة أن إضافة أوكسيد الألومنيوم (Al2O3) وأوكسيد التيتانيوم (TiO2) إلى وقود الديزل (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)و)ديزل+اوكسيد التيتانيوم)يحسن الخواص الفيزيائية للوقود. حيث تم تحسين الرقم السيتاني من 51.8 للديزل الصافي إلى 53.2 و 53.9لكل من )ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 100جزء في المليون،تحسنت القيمة الحرارية من kcal/kg10941.08للديزل الصافي إلىkcal/kg 10960.43 وkcal/kg 10949.41لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 100جزء في المليون،ونقطة الوميض تزداد من 65درجة مئوية للديزل الصافي إلى 78درجة مئوية و 76درجة مئوية لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم) على التوالي عند 100جزء في المليون.
أيضًا ، تعمل إضافة (Al2O3) و (TiO2) على تحسين خصائص الانبعاثات الخاصة بالمحرك مثل انبعاثات اول أكسيد الكربون والتي تناقصت بنسبة %34.28و %20.5 لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 25 جزء في المليون ، زادت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحوالي%1.75 و %2.27لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 100جزء في المليون ، انخفضت انبعاثات أكاسيد النيتروجين بحوالي %37.7و %12.2لكل من )ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم) على التوالي عند 25جزء في المليون وانخفضت انبعاثات الهيدروكربونات غير المحترقه بنحو %16.9 و %13.5 لكل من )ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 25جزء في المليون
أخيرًا ، تعمل إضافة (Al2O3) و (TiO2) على تحسين أداء المحرك مثل انخفاض استهلاك الوقود النوعي المكبحي بنسبة %23.5 و %14.3لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 25جزء في المليون ، وانخفضت النسبة المكافئه بنحو %26.83و %14.87لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 25جزء في المليون ، زادت الكفاءة الحرارية المكبحيه بنحو %18.87 و %10.89لكل من)ديزل+اوكسيد التيتانيوم) و (ديزل+اوكسيد الالمنيوم)على التوالي عند 25جزء في المليون وازدادت درجة حرارة غاز العادم من 220 درجة مئوية للشبكة الديزل إلى 245 درجة مئوية مع إضافة 100جزء في المليون من الألومينا في حاله عدم التحميل.